سفر الاحبار 5 : 14 - 26 ذبيحة الإثم

وكلم الرب موسى قائلا إن خالف أحد مخالفة وخطئ سهوا في شيء من أقداس الرب فليأت للرب بذبيحة إثمه كبشا تاما من الغنم تقيمه بمثاقيل من فضة بحسب مثقال القدس ذبيحة إثم وما خطئ فيه من القدس يعوض عنه ويزيد عليه خمسه ويدفعه إلى الكاهن فيكفر الكاهن عنه بكبش ذبيحة الإثم فيغفر له وإن خطئ أحد ففعل شيئا مما نهى الرب عن فعله ولم يعلم بأنه قد أثم فقد حمل وزره فيأتي إلى الكاهن بكبش تام من الغنم تقيمه بمقدار الإثم فيكفر عنه الكاهن سهوته التي سهاها ولم يعلم بها فيغفر له إنه ذبيحة إثم لأنه قد أثم إلى الرب وكلم الرب موسى قائلا إن خطئ أحد وغدر بالرب فأنكر على قريبه وديعة أو أمانة أو شيئا مسلوبا أو غصبه شيئا أو وجد شيئا مفقودا وأنكره وحلف كاذبا على شيء من كل ما يفعله الإنسان فيخطأ به إذا خطئ وأثم فليرد المسلوب الذي سلبه أو الغصب الذي غصبه أو الوديعة التي أودعها أو المفقود الذي وجده أو كل ما حلف عليه كاذبا فليرده بعينه ويزد عليه خمسه ويعطه للذي هو له في يوم ذبيحة إثمه وليأت إلى الرب بذبيحة إثمه كبشا تاما من الغنم تقيمه بمقدار الإثم ويدفع إلى الكاهن فيكفر عنه الكاهن أمام الرب فيغفر له ما فعله من جميع ما يؤثم به

+++++

ذبيحة الإثم ان هضمت حقوق الله او القريب

سفر الأحبار 4 : 1

وكلم الرب موسى قائلا خاطب بني إسرائيل وقل لهم إن خطئ أحد سهوا في شيء مما نهى الرب عن فعله فعمل واحدة منه

ونجم ضرر مالياً تضاف الغرامة إلى الذبيحة

سفر الأحبار 5 : 16

وما خطئ فيه من القدس يعوض عنه ويزيد عليه خمسه ويدفعه إلى الكاهن فيكفر الكاهن عنه بكبش ذبيحة الإثم فيغفر له

سفر الأحبار 5 : 24

أو كل ما حلف عليه كاذبا فليرده بعينه ويزد عليه خمسه ويعطه للذي هو له في يوم ذبيحة إثمه

أما فضة الإثم فضة الخطيئة الوارد ذكرهما في

سفر الملوك الثاني 12 : 17

وأما فضة ذبيحة الإثم وفضة ذبيحة الخطيئة فلم يكن يوتى بها إلى بيت الرب بل كانت للكهنة

فستتندان إلى رسوم كانت ترافق الذبائح وهذا يفترض وجودهما قبل الجلاء

سفر هوشع 4 : 8

خطيئة شعبي يأكلون وبذنبه يطمعون

بحسب مثقال القدس المقصود مثقال أكثر وزناً من المثقال الجاري

سفر الخروج 30 : 15

الغني لا يزيد والفقير لا ينقص عن نصف مثقال حين تعطون تقدمه الرب فدى أنفسكم

سفر الأحبار 7 : 1 - 6

وإذا خطئ أحد بأن سمع صوت يمين لعنه وهو شاهد رأى أو علم بحقيقة الأمر ولم يخبر به فقد حمل وزره أو مس أحد شيئا نجسا من جيفة وحش نجس أو بهيمة نجسة أو زحافة نجسة وخفي عليه ذلك فهو نجس وآثم أو مس نجاسة إنسان من جميع النجاسات التي يتنجس بها وخفي عليه ذلك ثم عرفه فقد أثم وإن حلف أحد وفرط بالكلام للإساءة أو للإحسان من كل ما يفرط الإنسان به من الكلام في اليمين وخفي عليه ذلك ثم عرفه فهو آثم بشيء من ذلك فإذا كان آثما بشيء من ذلك فليعترف بما خطئ به وليأت بذبيحة إثمه للرب عن خطيئته التى خطئها أنثى من الغنم نعجة أو عنزة ذبيحة خطيئة فيكفر الكاهن عن خطيئته

سفر العدد 5 : 5 - 8

وكلم الرب موسى قائلا قل لبني إسرائيل أي رجل أو امرأة فعل شيئا من جميع خطايا البشر وخان الرب فقد أثم ذلك الإنسان فليعترفوا بخطيئتهم التي ارتكبوها ويردوا ما أثموا به بكامله ويزيدوا عليه خمسه ويدفعوه إلى من أثموا إليه فإن لم يكن للرجل فاك ليرد إليه ما أثم به فليكن المردود مما أثم به للرب أي للكاهن فضلا عن كبش التكفير الذي يكفر به عنه

سفر الخروج 22 : 6 - 14

إذا دفع إنسان إلى قريبه فضة أو أمتعة ليحفظها فسرقت من منزله فإن وجد السارق عوض ضعفين وإن لم يوجد السارق يتقدم صاحب المنزل إلى الله ليحلف أنه لم يمدد يده إلى ملك قريبه كل قضية مختلف عليها في ثور أو حمار أو شاة أو ثوب أو أي شيء مفقود يقال فيها الأمر كذا فإلى الله ترفع قضية الطرفين ومن يحكم الله عليه يعوض قريبه ضعفين إذا دفع إنسان إلى قريبه حمارا أو ثورا أو شاة او الأ من البهائم ليحفظه فمات أو كسرت إحدى قوائمه أو سلب ولم يره أحد فيمين بالرب تكون بينهما لتثبت أن المؤتمن لم يمد يده إلى ملك قريبه فيقبلها صاحب البهيمة والآخر لا يعوض شيئا وإن سرقت البهيمة من عنده يعوض صاحبها فإن آفترست آفتراسا فليأت بها شهادة ولا يعوض الفريسة وإن آستعار إنسان من قريبه بهيمة فآنكسرت إحدى قوائمها أو ماتت وليس صاحبها معه يعوض وإن كان صاحبها معه فلا يعوض وإن كانت مستأجرة يأخذ صاحبها أجرتها

سفر الخروج 23 : 1 و 2

لا تنقل خبرا كاذبا ولا تضع يدك مع الشرير لشهادة زور لا تتبع الكثيرين إلى فعل الشر ولا تحرف وأنت تشهد في الدعاوى مائلا جهة الكثيرين

اعداد الشماس سمير كاكوز