سفر الاحبار 7 / 11 - 17 الذبيحة السلامية

وهذه شريعة الذبيحة السلامية التي تقرب للرب إذا قربت شكرا فليقرب مع ذبيحة الشكر أقراص حلوى فطير ملتوتة بزيت ورقاقات فطير مدهونة بزيت وسميذ مشرب بشكل أقراص حلوى ملتوتة بزيت يقرب هذا القربان مع أقراص حلوى من الخبز الخمير عند ذبيحة الشكر السلامية وليقرب من كل من ذلك قسم من كل قربان تقدمة للرب يكون للكاهن الذي يرش دم الذبيحة السلامية ولحم ذبيحة الشكر السلامية يؤكل في يوم قربانه ولا يبق منه إلى الصباح وإن كانت ذبيحة قربانه نذرا أو تقدمة طوعية فلتؤكل في يوم تقريبها وما فضل منها يؤكل وأما ما يبقى إلى اليوم الثالث من لحم الذبيحة فيحرق بالنار

+++++

اذا قربت شكراً تقرب الذبيحة السلامية شكراً أو وفاء لنذر أو تقدمة طوعية ويصعب تمييز الصلات القائمة بين هذه الاصناف الثلاثة كما في

سفر تثنية الاشتراع 12 / 6

فتأتون إليه بمحرقاتكم وذبائحكم وأعشاركم وتقادم أيديكم ونذوركم وتقادمكم الطوعية وأبكار بقركم وغنمكم

سفر تثنية الاشتراع 12 / 17

لا يجوز لك أن تأكل في مدنك أعشار قمحك ونبيذك وزييك ولا أبكار بقرك وغنمك ولا شيئا من نذورك التي تنذرها وتقادمك الطوعية وتقدمة يديك

سفر عاموس 4 / 5

وأحرقوا من الخمير ذبيحة شكر ونادوا بتقادم طوعية وأعلنوها لأنكم هذا ما أحببتم با بني إسرائيل يقول السيد الرب

سفر ارميا 17 / 27

وإن لم تسمعوا لي بأن تقدسوا يوم السبت فلا تحملوا حملا وتدخلوا به من أبواب أورشليم في يوم السبت فإني أضرم نارا في أبوابها فتلتهم قصور أورشليم ولا تطفأ

سفر ارميا 33 / 11

سيسمع صوت الطرب وصوت الفرح، صوت العريس وصوت العروس أصوات القائلين إحمدوا رب القوات لأن الرب صالح لأن للأبد رحمته وأصوات الذين يقدمون ذبيحة الشكر في بيت الرب لأني أرجع أسرى تلك الأرض كما كانت عليه في البدء قال الرب

سفر الاحبار 22 / 18 - 23

خاطب هارون وبنيه وسائر بني إسرائيل وقل لهم: أي رجل من بيت إسرائيل ومن نزلائهم قرب قربانه وفاء نذر أو طوعا مما يقربه للرب محرقة فلكي يرضى عنكم يجب أن يكون ذكرا تاما من البقر أو الضأن أو المعز ولا تقربوا ما به عيب فإنه لا يرضى به عنكم وأي رجل قرب ذبيحة سلامية للرب وفاء نذر أو طوعا من البقر أو الغنم فليكن تاما ليكون مرضيا ولا يكن به عيب الأعمى والمكسور والمبتور والمتقرح والأجرب ومن به القوباء لا تقربوها للرب ولا تجعلوا منها ذبيحة بالنار على المذبح للرب وأي ثور أو شاة مشوه أو ضامر فلك أن تقربه طوعا وأما وفاء نذر فلا يكون مرضيا

اعداد الشماس سمير كاكوز